إتفق منصور السيد منصور مرشح نقابة المحامين على مقعد بندر الإسماعيلية مع العديد من دور النشر لتوفير المراجع والموسوعات القانونية للمحامين بأسعار تنافسية وبتخفيضات غير مسبوقة وذلك للمساهمة في صقل القدرات المهنية للزملاء ومساعدة شباب المحامين في توفير مكتبة قانونية لائقة تكون معينا لهم على دراسة قضاياهم وإنجاز اعمالهم المهنية .
وقال منصور السيد مرشح البندر أنه نجح في توفير موسوعة جرائم الاموال بدعم خاص لمحامى الإسماعيلية لافتا إلى أن الموسوعه عبارة عن ثلاثة مجلدات تم توفيرها بـ 50 جنيها بعد الدعم وهو سعر تنافسي وغير مسبوق مؤكدا أن الموسوعة تأتي ضمن دراسة ممنهجة واتفاقات مع دور النشر لتحقيق طفرة فريدة في الثقافة القانونية لدى شباب المحامين بالإضافة انها مجرد بداية للتعاقد على عدد كبير من الموسوعات والمراجع القانونية التى لا يستغني عنها الزملاء في إنجاز اعمالهم القضائية والاستشارية .
وكان منصور أعلن أن الحملة الانتخابية وفرت للسادة المحامين خطوط شركات لتسهيل عملهم وتم تعاقد عدد كبير ولازالت الحملة الانتخابية تنسق مع مسئولي موبنيل للتواصل مع جميع المحامين فى جميع المحاكم الجزئية بالإسماعيلية بعد التعاقد مع كثير من محامى البندر داخل محكمة البندر بالإسماعيلية ..
يذكر أن منصور كان قد كشف عن نيته خوض الانتخابات على مقعد بندر الإسماعيلية بنقابة المحامين ببرنامج انتخابي طموح لخدمة الزملاء من المحامين في ربوع المحافظة وتوفير خدمات نقابية غير مسبوقة تتضمن خطة استثمارية وتعاقدات عقارية لتوفير سكن مناسب لجميع المحامين بأسعار تنافسية بالإضافة إلى برنامج انتخابي يسعى لصقل مهارات اعضاء النقابة وعقد دورات تدريبية لشباب المحامين .
فيما قال منصور السيد الذي بدأ خطته الإنتخابية بالتواصل مع المحامين بالإسماعيلية للوقوف على تطلعاتهم وأحلامهم في الإرتقاء بالنقابة والحفاظ على حقوق الزملاء والتعرف على مشاكلهم اليومية والمهنية لإدارج تصوره الشامل لوضع حلول عملية وعلمية مدروسة لهذه التطلعات العادلة .
واوضح أن سعيه للترشح لمجلس النقابة المقبل إنما ياتي من خلال رؤية شبابية غير مسبوقة للإرتقاء بالمهنة ورفع شأنها واستكمال ما بدأه المحامون العظام والنقابيون الأفاضل في بناء صرح يجمع الأفكار والأطروحات المختلفة في سياق خدمة المهنة ورفع إسم المحامين عاليا في جميع المحافل الإقليمية مشيرا إلى أنه حال كسبه لثقة المحامين سيعمل معهم على حفظ كرامة الزملاء وعدم النيل منهم .
